إنّ هذا اليوم هو أسعد يوم رأيته افي حياتي حتى اليوم، إذ أعود بعد نحو تسع سنوات اغتراب عنكم، لأنضم إلى هذه الجموع النامية، التي
الوسم: الكيان اللبناني
العودة الى ساح الجهاد
أيها القوميون الاجتماعيون، إنّ هذا اليوم هو أسعد يوم رأيته افي حياتي حتى اليوم، إذ أعود بعد نحو تسع سنوات اغتراب عنكم، لأنضم إلى هذه
شارك هذا الموضوع:
- انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة) WhatsApp
- النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
- انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
- اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn
- النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة) البريد الإلكتروني
- اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة