بعد وعد بلفور وقرار التقسيم وسلسلة من اتفاقيات التفريط بالحق تأتي الإبراهيمية لتتوج مساعي الغرب لتسويق المغتصب في البيئة العربية وتشرع له الأبواب باسم الإيمان.
بعد وعد بلفور وقرار التقسيم وسلسلة من اتفاقيات التفريط بالحق تأتي الإبراهيمية لتتوج مساعي الغرب لتسويق المغتصب في البيئة العربية وتشرع له الأبواب باسم الإيمان.