يؤخذ علينا نحن العرب أننا نفكر بعواطفنا ورغائبنا وليس بعقولنا، عندما يتعلق الأمر بالقضايا السياسية والتحولات في بلداننا خاصة. على كل، تأكيد هذا الرأي أو
التصنيف: أخبار الوطن
نقد المشهد السوري ورؤية المستقبل
أمام هول المشهد وحضور مشاريع إعادة تقسيم المنطقة، وتدمير كل مقومات الدفاع في دمشق، قد يبدو السؤال عن سبب هذا الانهيار السريع للنظام، ترفاً فكرياً،
المشرق وتخطي الامر المفعول
الأزمة التي يعيشها العالم العربي ممكن حصرها بمفهوم الدولة التي انبثقت بعد معاهدة وستفاليا، والتي اخذ منها العرب فقط الاسم والشكل دون سائر العناصر علما
الشرخ الأوسخ الجديد
ما حصل في الجمهورية السورية منذ أسبوع أعاد للذاكرة إلى ما ذكره أنطون سعاده في العام 1944 فقد كتب في جريدة الزوبعة العدد 79 في
مشروع سعادة النهضوي – الحلقة السادسة
سابعًا، التربية القومية والبناء الثقافي: أكد أنطون سعاده في كتاباته ومحاضراته على أهمية الثقافة والتربية كشرط أساسي لتحقيق النهضة القومية الاجتماعية. فقد رأى أن
العقل عند سعادة
1ـ الاتجاه الخامس الإرادة: العقل والإرادة. العقل الارادي. أعلامه شوبنهور ونيتشه. ـ شوبنهور: العقل خادم الإرادة وهو الذي يوفر لها الدوافع والتبريرات بعديا. ويلخص نظرته
نراهن على عراقة الشعب السوري
لا شيء يميز معادن الشعوب أكثر من التحولات التاريخية في مسارها، ونحن هنا نتحدث عن الوعي الجمعي وكيف يتصرف في الأوقات الصعبة. ومما يشار إليه
انتكاسات وصراع للبقاء
منذ نهاية الحرب العالمية الاولى ونحن في هذا المشرق في حيص بيص من امرنا حول الهوية الجديدة التي يجب تبنيها. قد تكون للبعض مسألة غير
“كذبة الديمقراطية” في كيان العد ومنتهية الصلاحية
لطالما تغنى الغرب ب “ديمقراطية” الكيان الصهيوني الذي اعتبر منذ قيامه “الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق”. وقد عمل الصهاينة على تسويق هذه المقولة ونشرها وإقناع
