صدر عن عمدة الاعلام في الحزب السوري القومي الاجتماعي:
منذ العام 2006 أثبتت الصحافية الأستاذة آمال خليل ريادَتَها ومهنيّتَها في تغطية العدوان الصهيوني على لبنان، وها هي اليوم، ومنذ السابع من تشرين تمارس رسالتَها بتفانٍ من جنوب لبنان وفي مواجهة آلة الحرب المعادية، مسجلِّةً انتصارًا للحقيقة بعد كلّ غارة وكل جريمة ومجزرة يرتكبها العدو.
ولأنّ خليل ومعها زملائها المراسلين والمصوّرين الذين يواجهون هذا العدو إلى جانب المقاومين، تساهم بتوثيق هزائم العدو العسكرية وافتقاره إلى المعايير الانسانيّة، يقوم هو بتهديدِها لمحاولة إبعادها عن الميدان، فيُبعد الحقيقة عن العالم أجمع.
إنّ عمدة الاعلام في الحزب السوري القومي الاجتماعي تُعلنُ تضامنَها مع الصحافية خليل وجريدة الأخبار مؤكّدةً أنّ من يملك إرادة المواجهة لا يُبعده تهديد عن مسار الحقيقة والانتصار.
